"الصمت هو المعقل الأخير، لا يمكنك أن تسلبنا حقنا" - المغني الإيراني داريوش إقبالي الأسبوع الماضي، انهارت أحلام شاب عشريني بعد...
كنتُ أعرف صديقا فَجعنا ذات يوم، حين ارتكب جريمة القتل بحق نفسه.. كان قلبه رقيقا وحانيا، يرى المأساة في عيون الأطفال الجائلين على الطرقات وهم...
الحياة ليست حلوة يا صديقي
في ضاحية شعبية قرب آخر مدينة مأهولة بالبشر في القارة المنفصلة، وقف محمود، الشاب عربي الملامح، يقدم الطعام لرواد مطعم مهمل، كان محمود صام...
مسّ الأحلام!
هل شهقت مرة من فرط الفرح حين أخبرك أحدهم أن أمرا تنتظره بشغف قد تحقق؟ كم مرة فرحت بمرافقة حبيب أو مصاحبة وجيه أو هممت بشيء حسبته قد منحك...
بين اللذة والسعادة
في السينما، هناك "تيمة" مشهورة متكررة، حين يتعرض البطل لانتهاك صارخ يفقد على إثره حبيبا أو أحدا من عائلته أو جزءا من قدمه أو حتى ش...
هل يشفى الانتقام غليل القلب؟
في عزاء أحد الممثلين المصريين، حضر عشرات من زملائه الفنانين يبكون، وتناقلت مواقع الأخبار صور الرثاء المهيب.. لكن، وعند المساء، كان الفنانون ...
عبثية المشاعر
تقول حكاية طريفة ترويها الجدات للأطفال إن عقلا عيّر قلبا ذات مرة بأنه لا يملك مقومات التفكير والذكاء، ناعتا إياه بالغبي الذي لا يفرق بين ا...
قلب غبي وعقل لا يحس
كلما تعقدت حياة الإنسان، يزداد تعلّقه بأمل أخير يرى فيه بشارة النجاة، ينتظر المكروب دائما شيئا يعلق عليه آماله في الخلاص.. تلك قاعدة ع...
أبشر.. لا أمل!
(1) " ما هو الوطن يا صفية؟ أهو هذان المقعدان اللذان ظلا في هذه الغرفة عشرين سنة؟ الطاولة؟ ريش الطاووس؟ صورة القدس على الجدار؟ ...
أتدري ما الوطن يا غسّان؟
في إحدى حلقاته التي صورها في مستشفى أطفال مصر بمنطقة "أبو الريش" في نهاية التسعينيات، وقف المذيع المصري الشهير، طارق علام، عل...
موات القلب
لا نعرف كثيرا عن وسائل تكوين الصداقات قبل الستنيات والسبعنيات، ولا كيف كان الناس يجدون من يشبهونهم.. اجتماعيات الحياة عبر التاريخ مجهولة...
عصر "هواة المراسلة"
في المنافسة الفلسفية بين شخصيتي باتمان وسوبرمان، برز جدال يطعن في عدالة المقارنة بينهما في ظل اختلاف مصدر القوة الخارقة التي اكتسبها كل...
لهذا أحب كريستيانو أكثر من ميسي
قبل نحو ثلاث سنوات، كتبتْ فتاة دمشقية منشورا قالت فيه إنها ترى حياتها "تسير كما الراكب حين يجلس في القطار على كرسي يخالف اتجاه السير،...
حياتك لم تبدأ بعد!
يجلس صاحبنا المصري المهاجر إلي واشنطن وهو يشاهد باهتمام مباراة لكرة القدم الأمريكية، قبل أن تلسعه درجة الحرارة التي ارتفعت فجأة في حجر...
صاحبنا.. ذو المقعد الوثير!
ملفات
بوابة فنزويلا
في المدينة الحدودية بين فنزويلا وكولومبيا، قابلت آلاف الفنزويليين النازحين، أحاول نقل واقع البلد اللاتيني النفطي الغني جدا، وشعبه الفقير جدا!
من جهة أخرى
هنا أحكي عني، وعنك، وعن جيل ارتكب جريمة واحدة استحق عليها عقاب الآبدين، حين رأى العالم وأفكاره وثوابته من جهة أخرى!
